skip to Main Content
  • يوم السبت 27/8/94 لن ينساه سليل العائلة الرياضية “ابن علي جو” أحمد الشقران ، ففيه خطف من كرةقوية يسراوية هدف الفوز على الفيصلي الذي جلب به الدرع واللقب الأول بحياة الغزاة ، ليكمل مع زميله منيب غرايبة فرحة سلبت من النادي أكثر من 30 عاما.

  • نادراً ما يسجل بالوطن العربي لاعب يلعب بمنطقة الدفاع هذا الكم الكبير من الأهداف ، فقد سجل أحمد ابن اللاعب الشهير علي جو “الشرقان” 17 هدفا منها 3 بالقادسية وهدفان بكل من الرمثا منها جزاء وسحاب والعربي والبقعه ، وسجل هدفا يتيما بالقوقازي والوحدات وعمان. كما سجل 5 أهداف أخرى 3 منها بالكاس و2 بالدرع سجلهما بمرمى الفيصلي.
  • استدعي عام 1994 ليمثل المنتخب الوطني في تصفيات آسيا ، وكان مصابا وقدماه بالجبس وفوجىء زملائه في اليوم التالي من الإصابة بصوت كرة قوية ترتطم بالقوائم والعارضة ولم يدر بخلدهم ان أحمداً الذي اصيب بالامس إصابة بالغة هو من فك الجبس وقام يصوب الكرة بعنف.
  •  حين درب الفريق النجم الكبير لورانس حتاملة وبدلا من أن يوصيه بالتصويب المباشر على المرمى ، ورفقا بالخصوم، حذره من تصويب أية ركلة مباشرة أو كرة على حدود الجزاء خوفا من إصابة قاتلة لاي منهم ، لقوة تصويباته.
Back To Top