
صار محاضراً اسيوياً في تدريب مركز يحبه وأبدع فيه -حراسة المرمى- التي وقف لحمايتها يوم الجمعة 2/11/1985 لأول مرة أمام النصر وعلى وجهه فاز الفريق 4/2 حين سجل زيد علوه 7 و38 وكمال الخاروف 33و79 ،،
قدم مباريات للذكرى أهمها ما فعله يوم الجمعة 14/8/1987 ضد الوحدات فساهم تالقه مع هدف زيد علوه بالدقيقة الاخيرة 90 في تحقيق فوز عزيز.
لقب برجل المطر نظير تألقه في المباريات الماطرة كناية عن فيلم داستن هوفمن “رجل المطر”.
حفر اسمه في وجدان الشعب الاردني حين وقف كالطود العظيم في التصدي لكرات نجوم مصر ومنهم طاهر ابو زيد في مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع في بطولة كأس العرب التي استضافتها الاردن عام 1988 حتى تحسرت الجماهيرا لانه لم يكن أساسيا مكان ميلاد عباسي .خلدون قدم تصديات خالدة وكبيرة مع هفوا تبسيطة فكان واحدا من علامات الحراسة بالملكي.